محمد حلبى المشرفين على المنتدى
الإشتراك : 16/04/2009 المساهمات : 1827 الـعـمـر : 71 الإقامة : العصافرة بحري _ الاسكندرية اللاعب المفضل : ابو تريكه ناديك المفضل : عاشق الاهلي نقاط التميز : 1030
| موضوع: رياضة الدراجات النارية الخميس ديسمبر 17, 2009 9:03 pm | |
|
تاريخ الدراجات النارية
ربما أكثر من أي جسم منفرد آخر من التصاميم الصناعية الحديثة، الدراجة النارية يمكن أن تعتبر ميزة القرن العشرين. تسبق السيارة بـخمسة وعشرين سنة والطائرة بسته وثلاثين سنة. الدراجة النارية كانت الشكل الأول للنقل الآلي الشخصي في بداية العمر الصناعي. م الميتشاوكز بيرياكس "1868" والأم في أجستا أف4 "1998" تعتبران فن تصميم الدراجات النارية. في مدة 130 سنة من التخطيط ، تغييرات شاملة حدثت في كلّ سمات الثقافات العالمية، سياساً، وإقتصادياً, و بقيت المعايير الثلاثة لإختيار الدراجات البخارية في المعرض - جمالية وبراعة تصميم، التقنية، و التأثير الإجتماعي - لم تتفير.م المهندس الفرنسي بيير ميتشاوكز هو مبتكر الدراجة الهوائية البارز للقرن التاسع عشر. قام هو و صديقه لويس جيلوم بيرياكس، بربط ماكنة بخارية صغيرة بدراجته, لتظهر الدراجة "الممكننة" الأولى في 1868. بسرعة قصوى تصل الى 19 ميل بالساعة، وبذلك يثبت بأنّ مفهوم الدراجة البخارية يمكن أن يكون مفهوماً عملياً. من الناحة الأخرى للإستمرارية في هذا المجال، ماسيمو تامبوريني جديد إم في أجستا ف 4 يؤكّد امكانية المصمم الإيطالي و يضعه في طليعة تصميم الدراجة النارية الرياضية. يكمل تصميم تامبوريني تجانس التسعينيات، و رومانسية اسم إم في أجستا، والحدّ الأعلى من الإنجاز التقني... راكب هذه الدراجة النارية يمكن أن يصل الى سرعة 170 ميل بالساعة.م إنّ الدراجة البخارية أيقونة ثقافية خالدة تتماشى مع العصر ليس بالسرعة فقط, بالشكل, التقنية, الوظيفة و طبعاً بالخطورة, و أعتبرت الى خدٍ ما, شعار العصر.. إختراع الدراجة البخارية: 1868-1919 هيلديبراند وولفمويلير 1894 متحف ديوتشيس زويراد، نيتشارسولم، ألمانيا يغطّي القرن التاسع عشر فترة رائعة من الإختراعات..." فضاء , سرعة, قاطرة سكة الحديد الأولى، إستعمال الضوء الكهربائي, إكتشاف السينما". تأثير هذه التقدّم التقني كان عميقاً، و مسؤولاً بشكل مباشر عن التعديلات الأساسية في الإسلوب الذي فيه ندرك بيئتنا، حتى نعيش حياتنا اليوم. سكة الحديد عزلتنا عن العلاقة بالمنظر الطبيعي؛ الكهرباء سراحنا من الروتينات اليومية التي فرضت علينا لإرتباطها بالضوء الطبيعي؛ السينما، غيّرت أفكارنا التقليدية.م هذه الإختراعات تشترك في أكثر في عرض الرخاء في الطبيعة البشرية منذ بداية العمر الصناعي الرغبة للسرعة, وقت أكثر لعمل، ترفيه أكثر، الطلب لكل ما هو "مختلف و أفضل" و بأسرع ما يمكن. كل هذا اثر بحب الديناميكية في الحياة التي ألهمت إختراع الدراجة البخارية.م تسحر بعض الدراجات البخارية التجريبية من ناحية شفافية نوايا مخترعيهم: كيف نتحرّك بسرعة أكبر؟... ميتشاوكز بيرياكس، إختُرع في فرنسا عام 1868، حيث أخِذت ماكنة بخارية تجارية صغيرة وربِطت بالدراجة الهوائية، التي كانت قد اخترعت عام 1840. و استمر إستعمال المحرك البخاري حتى أواخر القرن حيث بدأ مصممو دي ديون بوتون، اورينت، وتوماس، بتجريبة قوّة البنزين وتطوير تصميم الدراجة الأساسي. غوتليب ديملير، المهندس الألماني الذي كسب الكنية "أبّ الدراجة البخارية" كان يستعمل "عربة قديمة خشبية "بونشيكر" (تعبير يستعمل في أغلب الأحيان لوصف الدراجات القديمة، بإطاراتها الخشبية) لإختبار محرّك الغازولين الذي صُممَ لعربة بأربعة عجلات, و استمر فيليكس في تجاربه حتى العام 1893 حيث قام ببناء دراجة نارية فريدة من نوعها تختلف عن سابقاتها التي استخدمت في التجارب، بمحرك ذات خمس إسطوانات, و هذه كانت أول دراجة نارية. ربما أكثر من أي جسم منفرد آخر من التصاميم الصناعية الحديثة، الدراجة النارية يمكن أن تعتبر ميزة القرن العشرين. تسبق السيارة بـخمسة وعشرين سنة والطائرة بسته وثلاثين سنة. الدراجة النارية كانت الشكل الأول للنقل الآلي الشخصي في بداية العمر الصناعي. م الميتشاوكز بيرياكس "1868" والأم في أجستا أف4 "1998" تعتبران فن تصميم الدراجات النارية. في مدة 130 سنة من التخطيط ، تغييرات شاملة حدثت في كلّ سمات الثقافات العالمية، سياساً، وإقتصادياً, و بقيت المعايير الثلاثة لإختيار الدراجات البخارية في المعرض - جمالية وبراعة تصميم، التقنية، و التأثير الإجتماعي - لم تتفير.م المهندس الفرنسي بيير ميتشاوكز هو مبتكر الدراجة الهوائية البارز للقرن التاسع عشر. قام هو و صديقه لويس جيلوم بيرياكس، بربط ماكنة بخارية صغيرة بدراجته, لتظهر الدراجة "الممكننة" الأولى في 1868. بسرعة قصوى تصل الى 19 ميل بالساعة، وبذلك يثبت بأنّ مفهوم الدراجة البخارية يمكن أن يكون مفهوماً عملياً. من الناحة الأخرى للإستمرارية في هذا المجال، ماسيمو تامبوريني جديد إم في أجستا ف 4 يؤكّد امكانية المصمم الإيطالي و يضعه في طليعة تصميم الدراجة النارية الرياضية. يكمل تصميم تامبوريني تجانس التسعينيات، و رومانسية اسم إم في أجستا، والحدّ الأعلى من الإنجاز التقني... راكب هذه الدراجة النارية يمكن أن يصل الى سرعة 170 ميل بالساعة.م إنّ الدراجة البخارية أيقونة ثقافية خالدة تتماشى مع العصر ليس بالسرعة فقط, بالشكل, التقنية, الوظيفة و طبعاً بالخطورة, و أعتبرت الى خدٍ ما, شعار العصر.. إختراع الدراجة البخارية: 1868-1919 هيلديبراند وولفمويلير 1894 متحف ديوتشيس زويراد، نيتشارسولم، ألمانيا يغطّي القرن التاسع عشر فترة رائعة من الإختراعات..." فضاء , سرعة, قاطرة سكة الحديد الأولى، إستعمال الضوء الكهربائي, إكتشاف السينما". تأثير هذه التقدّم التقني كان عميقاً، و مسؤولاً بشكل مباشر عن التعديلات الأساسية في الإسلوب الذي فيه ندرك بيئتنا، حتى نعيش حياتنا اليوم. سكة الحديد عزلتنا عن العلاقة بالمنظر الطبيعي؛ الكهرباء سراحنا من الروتينات اليومية التي فرضت علينا لإرتباطها بالضوء الطبيعي؛ السينما، غيّرت أفكارنا التقليدية.م هذه الإختراعات تشترك في أكثر في عرض الرخاء في الطبيعة البشرية منذ بداية العمر الصناعي الرغبة للسرعة, وقت أكثر لعمل، ترفيه أكثر، الطلب لكل ما هو "مختلف و أفضل" و بأسرع ما يمكن. كل هذا اثر بحب الديناميكية في الحياة التي ألهمت إختراع الدراجة البخارية.م تسحر بعض الدراجات البخارية التجريبية من ناحية شفافية نوايا مخترعيهم: كيف نتحرّك بسرعة أكبر؟... ميتشاوكز بيرياكس، إختُرع في فرنسا عام 1868، حيث أخِذت ماكنة بخارية تجارية صغيرة وربِطت بالدراجة الهوائية، التي كانت قد اخترعت عام 1840. و استمر إستعمال المحرك البخاري حتى أواخر القرن حيث بدأ مصممو دي ديون بوتون، اورينت، وتوماس، بتجريبة قوّة البنزين وتطوير تصميم الدراجة الأساسي. غوتليب ديملير، المهندس الألماني الذي كسب الكنية "أبّ الدراجة البخارية" كان يستعمل "عربة قديمة خشبية "بونشيكر" (تعبير يستعمل في أغلب الأحيان لوصف الدراجات القديمة، بإطاراتها الخشبية) لإختبار محرّك الغازولين الذي صُممَ لعربة بأربعة عجلات, و استمر فيليكس في تجاربه حتى العام 1893 حيث قام ببناء دراجة نارية فريدة من نوعها تختلف عن سابقاتها التي استخدمت في التجارب، بمحرك ذات خمس إسطوانات, و هذه كانت أول دراجة نارية.
| |
|