لوحات في قلوبهم

بحياتنا نلتقي بهم ......

وكل يوم من عمرنا نعيشه بالقرب منهم .....

تجمعنا الأقدار بهم ...

وتسطر تفاصيل الأيام ذكرانا لهم ...

نعيش معهم لفترة ثم نفترق

...

هي الحياة ... لقاء وفراق

مر بحياتنا الكثير ... عرفناهم ...

أحببناهم ... وربما لم نحبهم ... ثم فارقناهم ...

لكن بقيت بداخلنا صورهم ...

كما بقيت صورنا عندهم ..

بقيت صورنا

بقلوبهم ...

كما رسمناها لهم

بأقوالنا او برسائلنا

كل من فارقناهم ... تحمل

قلوبهم

الكثير من اللوحات المرسومة

هناك من بينها لوحة نحن من رسمها وأختار

ألــوانـــهـا....

وكل من حولك الآن ... عائلتك...

أصدقاءك ... أساتذتك ... أعضاء مجموعتك

أنت ترسم لهم لوحتك التي سيجدوها بعد فراقك

فأجعل الحب في الله عنواناً للوحتك ...

ولتحمل ألوان الأمل دوماً

وابتسم وأنت ترسمهـا لهم

ستجد أن الحياة أعطتك أزهى الألوان لرسمهـا وتلوينهـا

فعلا ف الاعتذار هو يعطى الامل بتجديد العلاقه وتعزيزها .....

بســـــــمة حنــــــان

ما اجمل الحب عنوان لتلك اللوحه والابتسامه صورة لها .....

كتبتى فابدعتى قلم مميز ينثر ورود من الابداع ...

كل الشكر لكِ ... ع الطرح الرائع .....

تقبلى مرورى واحتراااامى

مرورك رائع
ردك رائع
انتي رائعة
شكراً لردك نورتي التوبيك

لكل منا دورا ما فى هذه الحياه

مرسومة بعناية ودقة متناهية

احترت كثيرا عندما فكرت فى هذا السؤال :-

هل الانسان مسير ام مخير ...؟؟

وتذكرت وانا فى مجمل تفكيرى اقوال

عميد المسرح العربى :- الفنان الكبير يوسف وهبى

عندما قال :- ما الدنيا الا مسرح كبير

شكراً لرد حضرتك
وفعلاً الدنيا هي مسرح كبير

جميل جدا ميرسى

كم رائعه كلماتك
وكم رائع موضوعك
تحياتى تحياتى

» ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله...؟؟؟