أنواع كتيرة من السفن والقوارب

الموضوع بيحكي
عن أنواع كتيرة من السفن والقوارب .. بتمنى يعجبكم

أولا :قارب الكانو الهندي

أنواع كتيرة من السفن والقوارب BaNs4qj01e

الكانو قارب
طويل وضيق يتميز بطرفيه الرفيعين، وكان يُستخدم منذ العصور القديمة، ويتحرك
بواسطة المجاديف.
يُصنع الكانو من
الخشب خاصة جذوع أشجار الزيزفون والأرز، كما حدث في أمريكا الشمالية.
وعندما لا تتوفر الأشجار، يُصنع الكانو من الجلود خاصة جلد حيوان الفقمة،
كما حدث في بلاد الإسكيمو.
وأحياناً كان
الكانو يُصنع من هيكل من الخشب أو عظام الحيوانات ثم يُكسى بجلود الجاموس
بعد تجفيفها لتُصبح أكثر صلابة.
والهدف من وضع
الجلود على شكل طبقة خارجية حول هيكل قارب الكانو، هو أن الجلود تنثني مع
المياه ولا تقاومها، ومن ثم تعطي دفعة أمامية للقارب.
وكان الهنود
الحمر ( سكان أمريكا الأصليون ) بارعين في صناعة قوارب الكانو، وكانت وسيلة
مواصلات هامة في ذلك الوقت.
وكان الهنود
الحمر يُغطون قواربهم بلحاء أشجار ( البتولا ) المتوفرة لديهم، والتي كانت
تُكسب قواربهم القوة والمرونة.
كما كانوا
يُزينون قوارب الكانو بالأشكال الجميلة ذات الألوان الزاهية. أما في الوقت
الحاضر، فإن قوارب الكانو الحديثة، تُصنع من الألمنيوم والبلاستيك والألياف
الزجاجية، وتُغطي هياكلها بمادة صمغية.

ثانيا : تيتي كا .. قارب أعالي الجبال

أنواع كتيرة من السفن والقوارب 4JsHzEMlup

أنواع كتيرة من السفن والقوارب 4JsHzEMlup

تقع بحيرة ( تيتي كا ) أعلى جبال (
الأنديز ) بأمريكا الجنوبية، على ارتفاع ثلاثة آلاف وخمسمائة متر فوق سطح
البحر، ولأنه لا توجد أشجار في هذه المنطقة، كان من الصعب بناء قوارب لتسير
في هذه البحيرة.
لجأ السكان إلى صناعة قوارب من نبات (
البوص ) الذي ينمو على ضفاف البحيرة، وأطلق على هذه القوارب ( تيتي كا )
على اسم البحيرة.
ولم يتغير تصميم القوارب منذ أن
شاهدها المستكشفون الأسبان في القرن السادس عشر الميلادي.
يتخذ القارب ( تيتي كا ) شكلا ً
غريباً غير مألوف، إذ أن له شراعاً واحداً رباعي الأضلاع من البوص، وهيكلا ً
بيضاوياً مرتفعاً حتى لا يُلامس راكبه مياه البحيرة الشديدة البرودة.
ويُثبت الشراع في الهيكل بواسطة حبال
وعارضة، بحيث يمكن تحريكه إلى اليمين واليسار، حسب الاتجاه المطلوب.
وهناك نوع من قوارب ( تيتي كا ) لا
تحمل سوى راكب واحد، يقوم بتوجيهها بواسطة مجداف صغير، ويتميز هذا القارب
بمقدمته ومؤخرته المجدولتين والمرفوعتين إلى أعلى.

اثالثا : لداو .. السفينة العربية

تطورت صناعة الأشرعة، وأصبحت تُصنع
من الكتان طويل الألياف والقطن. وتعددت أشكال الشراع مثل المثلث والمربع أو
الجمع بين الشكلين. واختصت القوارب والسفن العربية بالشراع المثلث.
ويحتاج استخدام الشراع بمهارة، إلى
تدريب في شئون الملاحة البحرية، وهو أمر أتقنه البحارة العرب منذ القدم..
ومن أشهر السفن العربية الشراعية ( الداو )، وهي سفينة صغيرة تعمل غالباً
في الخليج العربي. وللسفينة الداو صاريان يُرفع عليهما شراعان كبيران مثلثا
الشكل.
ويحيط بالشراعين أعمدة من الخشب،
يُطلق على كل منهما ( العارضة )، ويشدهما عدد من الحبال الغليظة. وتُستخدم
العارضة في جعل الحبال مشدودة ومن ثم يكون الشراع دائماً مستقيماً، مما
يزيد من تأثير الرياح عليه، ودفع السفينة إلى الأمام.
وإذا أراد البحارة العرب تحريك
السفينة الداو إلى الاتجاه العكسي، فإن عليهم إرخاء حبال الأشرعة والصواري
ولف عارضة كل شراع إلى الجانب الآخر من الصاري. وتتميز السفينة الشراعية
الداو، بالدفة الكبيرة التي توجد في المؤخرة، وتتحكم في مسار السفينة فوق
المياه.
وكانت هذه السفينة تعمل في الخليج
العربي في صيد الأسماك وكذلك في البحث عن اللؤلؤ

رابعا : الجندولا .. قارب البندقية

( الجندولا ) نوع من القوارب الطويلة
التي تُستخدم في قنوات مدينة البندقية الإيطالية، منذ القرن الحادي عشر
الميلادي. ويتميز الجندولا بامتداده وضيقه وتسطُح قاعه، وارتفاع مُقدمته
ومؤخرته عن باقي جسم القارب.
يقوم بتحريك الجندولا شخص وهو واقف
بمجداف واحد بالمؤخرة، ويسع الجندولا من أربعة إلى ثمانية أشخاص جالسين
بوسطه. وتُصنع الجندولا من سبعة أنواع مختلفة من الخشب الخفيف.
يبلغ طول الجندولا في المتوسط نحو
تسعة أمتار، وحوالي متر ونصف عرضاً. وهناك تماثيل صغيرة ومشغولات معدنية في
مقدمة ومؤخرة الجندولا، لتزيينه وأيضاً لتعمل كثقل مقابل وزن الشخص الذي
يقود القارب، ومن ثم يظل متوازناً فوق المياه. وفي منتصف القرن التاسع عشر
كان عدد قوارب الجندولا نحو عشرة آلاف، أما في الوقت الحاضر فلا يزيد عددها
عن خمسمائة، بعد أن اختُرعت القوارب البخارية التي تعمل بمحركات، وأصبحت
تسير في قنوات مدينة البندقية.
والجندولا مسطح القاع حتى يتمكن من
الإبحار بسهولة في القنوات ذات المياه الضحلة، وأحياناً توجد في الجندولا
قمرة صغيرة، ليجلس فيها الركاب أثناء فصل الشتاء خاصة عند هطول الأمطار.
وتُزود هذه القمرة بنافذة كبيرة ومرآة وباب خشبي.

خامسا : السفن الشراعية

[center]

انتشرت في منتصف القرن الثامن عشر،
السفن التي تُبحر بواسطة عدد كبير من الأشرعة، التي كانت تُصنع من الكتان
طويل الألياف والقطن. وكانت هذه السفن تجمع بين أشكال الشراع المختلفة
المثلثة والمربعة والمستطيلة.
كانت تحمل هذه الأشرعة الكثيرة، إما
صواري أو حبال قوية ترتفع عالياً فوق السفينة الشراعية.
كان يتراوح عدد الصواري ما بين اثنين
وأربعة، وكان يُعلق كل شراع على هذه الصواري بواسطة ( عارضة ) أي عمود من
الخشب القوي، يُثبت في أعلى وأسفل الشراع حتى يُحافظ على استقامته، ومن ثم
يتأثر بشكل أفضل بالرياح التي تدفعه، فتتحرك السفينة فوق الماء.
في القرن الخامس عشر، اكتشف (
كريستوف كولومبس ) أمريكا مُستخدماً السفن الشراعية، وكذلك دار ( فاسكو دا
جاما ) حول قارة أفريقيا وحتى الهند في القرن الخامس عشر أيضاً، في سفينة
شراعية.
يرجع الفضل إلى السفن ذات الأشرعة
المتعددة، في اكتشاف القارات والمحيطات، وكذلك في ازدهار التجارة العالمية
في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر(خاصة بالنسبة للتوابل والمنسوجات) بين
الشرق والغرب. وعبر القرون استطاع البحارة الغربيون تطوير الأشرعة التي في
سفنهم، بعد أن شاهدوا القوارب والسفن الشراعية العربية والصينية.

سادسا : قوارب السباق و اليخوت

تُزود القوارب الحديثة بمحركات قوية،
تُمكنها من الوصول إلى سرعات عالية تتجاوز المائة كيلومتر في الساعة.
وهناك رياضة بحرية تلقى اهتماماً بالغاً من عدد كبير من الشباب هي رياضة : (
سباق القوارب ). وكانت قوارب السباق تستخدم محركات الديزل، أحد أنواع
محركات الاحتراق الداخلي.
ويستعمل محرك الديزل في القارب ضغط
الهواء، بدلا ً من اشتعال الوقود بواسطة شرارة كهربائية كما في محركات
البنزين، وذلك لرفع درجة حرارة الهواء إلى نقطة الاشتعال.
أما في الوقت الحاضر، فإن قوارب
السباق تستخدم محركا كهربائية، حيث تُحول الطاقة الكهربائية إلى طاقة
ميكا***ية، تعمل على تحريك القارب بسرعة.
ويبلغ طول القارب المُزود بمحرك من
ثلاثة إلى سبعة أمتار، وإذا زاد عن هذا الحجم وأضيفت إليه كبائن وزُود
بأماكن للنوم والأكل والراحة، أطلق عليه ( يخت ). ويكون محرك قارب السباق
في الوسط. ولبعض قوارب السباق الحديثة محركات نفاثة تُكسبها سرعة هائلة فوق
المياه، تصل إلى أربعمائة كيلومتر في الساعة.[

[/center]

سابعا : السفن التجارية

تختلف السفن التجارية في عملها
وطرازها وتصميمها، كما تتفاوت في أحجامها. فهناك سفن الركاب وسفن نقل
البضائع باختلاف حمولتها فمنها ما هو مخصص لحمل كافة أنواع البضائع، ومنها
ما هو مخصص لنقل بضاعة محددة مثل ناقلات النفط. تنقسم السفينة التجارية
المخصصة لنقل البضائع، إلى غرف ضخمة عرضية يُطلق عليها ( عنابر )، وكل منها
منفصل عن العنابر الأخرى، بواسطة جدران معدنية مانعة لتسرب المياه. فإذا
ما أصيب أحد جوانب السفينة بعطب ( كما يحدث أحياناً أثناء العواصف الشديدة )
يبقى الماء بالعنبر المصاب فقط ولا يمتد إلى العنابر الأخرى، ومن ثم تظل
السفينة طافية على سطح الماء، لحين إصلاح العطب، وتفريغ الماء بمضخات خاصة.

إذا كانت السفينة التجارية تُبحر في
خط ملاحي منتظم تبعاً لجداول ومواعيد ثابتة في الوصول والرحيل، فإنها تسمى (
سفينة خطية )، وهي تسير بين موانئ محددة. وغالباً تحتوي السفن الخطية على
عنابر ثلاجات تعمل بالتبريد الصناعي، بحيث تستطيع حمل البضائع الطازجة
سريعة التلف مثل الفواكه والأسماك واللحوم.
يجري تقسيم قاع السفينة التجارية إلى
أجزاء بها صهاريج متعددة لتحمل الوقود والماء العذب، وتكون مقاسات العنابر
موحدة، حتى يمكن ملؤها بالبضائع، وتقع غرفة محركات السفينة في الوسط، حتى
يتحقق التوازن المطلوب في الماء.
تُعد سفن صيد الأسماك من السفن
التجارية، وهي إما تمارس عملها في المياه الإقليمية للدولة التابعة لها.

ثامنا : سفن الركاب

تُخصص هذه السفن لنقل الركاب، وقد
تكون صغيرة الحجم مثل السفن التي تُبحر في الأنهار، أو كبيرة الحجم فتبدو
كالفندق العائم مثل السفن الضخمة عابرة المحيطات.
تضم عابرة المحيطات صالات للطعام
وغرفاً فاخرة للنوم وملاعب رياضية وحمامات سباحة وشرفات مكشوفة واسعة على
سطح السفينة ومتاجر لبيع مختلف السلع ونوادي صحية. عادة تُقسم سفن الركاب
لثلاث درجات من الدرجة السياحية إلى الأولى الممتازة. ولا بد من تزويد هذه
السفن بوسائل تكييف الهواء، نظراً للتغير الكبير في درجات الحرارة التي
تقابلها السفينة في رحلاتها. وتخضع سفن الركاب في تشييدها وصيانتها
لاشتراطات أشد صرامة، مما تتعرض له سفن البضائع، وذلك لضمان سلامة الركاب
أثناء الرحلة البحرية.
انتشر مؤخراً استخدام نوع من سفن
الركاب الضخمة يُطلق عليها ( العبارات )، في النقل الساحلي والنقل البحري
القصير لعبور القنوات والمضايق والأنهار. والعبّارة هي سفينة ذات تصميم خاص
يسمح بسفر الركاب وبصحبتهم سياراتهم أو حافلاتهم. فإذا ما وصلوا إلى
الميناء التالي، أمكنهم استئناف رحلتهم بسياراتهم أو حافلاتهم. ويُراعى أن
تكون هذه العبّارات مفتوحة من المقدمة والمؤخرة، حيث تتصل بها بوابات كبيرة
تُستخدم كمنحدرات لصعود السيارات من السفينة إلى البر.

تاسعا : سفن الصب

تُخصص هذه السفن التي يُطلق عليها (
سفن الصب ) لتحمل نوعاً محدداً من البضاعة بكميات كبيرة، مثل الفحم أو
الحبوب أو السكر. ويُراعى في تصميم سفن الصب سهولة عمليات الشحن والتفريغ،
ولهذا تكون غرفة المحركات وقمرات الطاقم في مؤخرة السفينة لإتاحة أكبر فراغ
لوضع البضاعة. وتُقسم سفينة الصب طولياً إلى عنابر متسعة مغطاة بطبقة من
الصلب الرقيق، حتى لا تتسرب إليها المياه في حالة حدوث عواصف بحرية.
تتناسب حجوم العنابر في سفينة الصب،
مع نوع البضاعة. فعلى سبيل المثال، تكون سعة العنابر المطلوبة لحمل خام
الحديد صغيرة نسبياً نظراً لثقل الخام، بينما تحتاج السفينة المخصصة لنقل
خام الألمنيوم الخفيف، إلى ضعف الفراغ المخصص لخام الحديد. ويتطلب نقل
الحبوب ثلاثة أضعاف الفراغ المخصص للخام. وغالباً يتم تفريغ البضائع من سفن
الصب بطريقة آلية بالشفط أو الجرف.
هناك سفن مخصص للفواكه والخضر
والمأكولات واللحوم والأسماك المجمدة. وتُزود هذه السفن ( التي يُطلق عليها
السفن الثلاجات ) بأجهزة تبريد يمكنها تحقيق درجات البرودة اللازمة في
العنابر للحفاظ على البضاعة وعدم تلفها، وتحتوي جدران العنابر عل مادة
عازلة حرارياً، حتى لا تؤثر الحرارة على ما في داخلها من بضاعة.

عاشرا : سفن الحاويات

بُذلت محاولات متعددة لخفض مصاريف
تداول البضائع عند نقلها من مكان إلى آخر، بواسطة السفن التجارية. وتم هذا
أخيراً بتخفيض عدد الطرود المتداولة، وذلك باستخدام ( الحاويات ).
والحاويات عبارة عن صناديق خشبية أو
معدنية كبيرة بمقاييس محددة، تملأ بالبضائع عند مراكز الشحن.
ولا تُفتح إلا عند محطات الوصول،
وبذلك تقل احتمالات تلف البضائع أو تبددها. وتُزود الحاويات بخطافات رفع
لتقليل وقت الشحن.
يجب توفير وسائل نقل أخرى عند
استخدام سفن الحاويات، مثل خطوط السكك الحديدية المجاورة للموانئ والجرارات
وسيارات النقل المخصصة لتحميل الصناديق الضخمة، وكذلك المخازن المُجهزة
ذات المساحات الكبيرة.
يمكن لبعض سفن الحاويات الضخمة، نقل
البضائع المحملة على جرارات أو شاحنات متحركة بعجل معدني، ويتم وضعها داخل
مخازن السفينة. وعند ميناء الوصول يمكن سحبها خارج السفينة بسرعة لتستأنف
رحلاتها على الطرق البرية، وذلك لسرعة الوصول إلى مكان التسليم.
تُزود سفن الحاويات، بفتحات في
المقدمة أو المؤخرة أو في كليهما. ويتم تصميم بواباتها باتساع كاف لمرور
الجرارات أو الشاحنات الكبيرة بما عليها من حاويات، وبذلك تتم عمليات الشحن
والتفريغ بسهولة.

إحدى عشر : ناقلات النفط :

تُستخدم سفن ضخمة لنقل النفط بكميات
كبيرة، ويُطلق عليها ( ناقلات النفط ). وقد ازدادت أحجام ناقلات النفط منذ
نهاية الحرب العالمية الثانية، زيادة بالغة.
كان متوسط حمولة الناقلة في عام 1946
ثلاثة عشر ألف طن، أما في الوقت الحاضر فهناك ناقلات نفط عملاقة تتجاوز
حمولتها خمسمائة ألف طن.
تنقسم ناقلة النفط إلى قسمين : القسم
الأول هو الجزء الأمامي ويحتوي على مقدمة السفينة والصهاريج التي يوضع
فيها النفط، أما القسم الثاني فيكون في الجزء الخلفي للناقلة ويحتوي على
غرفة المحركات وفوقها قمرات الطاقم، بحيث يصبح الفراغ الذي يوضع فيه النفط،
ممتداً وغير منفصل.
ويتم تقسيم هذا الفراغ بجدران طولية
وعرضية إلى صهاريج متعددة. وتفصل بين صهاريج النفط وغرفة المحركات حجرة
صغيرة خالية، طولها حوالي متر يُطلق عليها ( حجرة العزل ).
وتوجد حجرة عزل ثانية بين الطرف
الأمامي للناقلة وصهاريج النفط، لتفصلها عن السوائل المستخدمة في تشغيل
السفينة. ويوجد لناقلة النفط، قاع مزدوج تحت غرفة المحركات به عدة صهاريج
صغيرة، تُستخدم لتخزين الزيوت والوقود والماء العذب.. تُشيد أحياناً سفن
مجهزة لحمل الغاز بصورته السائلة، عندما اكتُشفت كثير من حقول النفط، تحتوي
على نسبة عالية من المنتجات النفطية في صورة غازية، ومن ثم أمكن تحويل هذه
الغازات إلى سوائل بعد تبريدها وتعريضها لضغط عال ٍ.[

» مواقع رياضية كتيرة أوي
» أجمل أنواع الدموع وأكثرها تأثيرا