من مو قع الكاف

http://www.cafonline.com/competition/champions-league_2010/news/6360-jsk-hold-ahly-to-move-within-touching-distance.html

شبيبة القبائل عقد الأهلي للتحرك على مسافة قريبة
زوم

عقد بطل افريقيا السابق شبيبة القبائل نادي الأهلي المصري في فخ التعادل 1-1 في يومهم أربعة أورانج دوري أبطال إفريقيا يوم الاحد للتحرك على مسافة قصيرة من مكان في الأربع الماضية.

النتيجة يضع عامي 1980 و 1991 الفائزين الأقرب إلى مكان في نصف النهائي ، وهو إنجاز الذي سيكون مع تجنب ما لا يقل عن نقطتين من مبارياته المتبقية.

الأهلي ، الذين هم في حاجة ماسة الى الفوز في وثيقة على قادة المجموعة ارتفعت في أول 22 دقيقة من خلال توظيف جديد محمد ناجي 'جيدو' قبل ووجه لاعب خط الوسط سعد Tedjar التعادل لجزر الخالدات بعد خمس دقائق.

وكان الشياطين الحمر ، وسجل الفائزين ست مرات من البطولة القارية النادي رئيس الوزراء الانتقام في الجزء الخلفي من عقولهم بعد خسارة هدف وحيد خلال الاجتماع الأخير بين الجانبين في تيزي وزو قبل أسبوعين.

الأهلي والثناء على من قبل حشد كبير من المتفرجين في ملعب القاهرة الدولي ، على الهجوم منذ البداية مع أمثال محمد أبو تريكة ومحمد بركات ومحمد فضل إملاء وتيرة المباراة من الوسط.

جهودهم سوف تؤتي ثمارها في 22 دقيقة ، مع جيدو ، هداف في عام 2010 في أورانج يستطيع أنغولا في كانون الثاني الماضي ، متجهة إلى البيت من تمريرة أحمد فتحي في جميع أنحاء منطقة الجزاء الزوار.

رد شبيبة القبائل بشكل إيجابي وبعد خمس دقائق ضربت Tedjar التعادل مع جهد طويل المدى من ركلة حرة بعد جهوده الأولية ارتدت من الحائط البشري. ضرب Tedjar حرك بقوة ترك الأهلي حارس المرمى شريف اكرامى مع أي خيار.

لعبة من ينتمي الى الأهلي ثم الذي يعلق ضيوفهم لنصف ولكنه وجد الزوج الدفاعية للكوليبالي Iddrissa وOussalah نسيم إلى قوية للفوز.

وجاء الشوط الثاني لا تختلف كما والأهلي في السيطرة الكاملة لكن الدفاع شبيبة القبائل وقف هجماتهم عند نقطة النهاية.

في 73 دقيقة ، وجاء أبو تريكة ، الذي كان غير عادي ، ولكن قريبة له قص ركلة كاد ، في حين جيدو كما شهدت ضربة رأس رائعة الذهاب دقائق واسعة في وقت لاحق.

انسحب حارس المرمى مالك شبيبة القبائل Asselah أفضل مما لا جدال فيه حفظ للعبة من قبل التقليب بعيدا رأس أسامة حسني هدف محدد على اضراب دوام كامل إلى استياء جماهير النادي الأهلي ، الذي غادر الملعب بخيبة أمل.