صيد الحيوانات هو حرفة الإنسان الأولى، فقبل أن يتعلم البشر بذر البذور ليصبحوا مزارعين كانوا صيادين بالفطرة وبحكم الجوع، ثم بحكم أن (البقاء للأقوى).. ثم على سبيل الهواية والتسلية رغم أنف جمعيات الرفق بالحيوان! ولأن الحاجة دائماً هي أم الاختراع، تفنن البشر في اختراع شراك الصيد الخادعة وفخاخه القاتلة، وتجلى الذكاء البشري في صراع البقاء والقوة هذا كأنصع ما يكون، ليثبت الإنسان أنه ليس الأقوى فقط.. بل الأذكى أيضاً.
يقول علماء الأنثروبولوجيا والأحياء إن أول أداة اخترعها الإنسان للصيد في الغابة هي الحربة والقوس، الذي ظهرت أول صورة واضحة له في شمال إفريقيا منذ نحو 30 ألف عام قبل الميلاد، وبالتحديد في الطور الأوسط للعصر الحجري، عندما كانت الصحراء الإفريقية الكبرى الجرداء حالياً مكسورة بالغابات وعامرة بالحيوانات، وظل الصيد البرى نشاطاً معروفاً في صحراء مصر الغربية حتى انقراض الغزال البري منها عام 1951!
اصطياد الوحوشويقول الدكتور حسين فرج زين الدين في كتابه الفريد من نوعه (صيد الوحوش) إن أقزام (المبوتي) الذين يعيشون في غابات زائير والكونغو والمشهورين بشدة بأسهم، مازالوا يستخدمون الحراب في صيد الأفيال حتى الآن، وفي مقدور القزم منهم الذي لا يزيد طوله عن 130 سنتيمتراً أن يصرع بمفرده فيلاً بالغ الضخامة، ولهم في ذلك طريقة غريبة تدل على الذكاء والجسارة.
يذهب الصياد القزم إلى بركة موحلة تتردد عليها الفيلة المعروفة بعشقها للطين، ويطلي جسمه بالوحل تماماً لإخفاء رائحته حيث إن حاسة الشم هي الأقوى لدى الفيل ضعيف البصر، ويمسك الصياد في يده حربة صغيرة مصنوعة من الحديد لها سن ماض حاد جداً، وعندما ترد الفيلة البركة للشرب والاستحمام يندس الصياد تحت أحدها أثناء وقوفه، ويظل متأهباً حتى تحين اللحظة المناسبة فيطعن الفيل طعنة واحدة قوية، ويعمد إلى تدوير الحربة في الجرح ليهرب بسرعة فائقة إلى الغابة، وبعد أقل من نصف ساعة يصبح الفيل بتأثير النزيف جثة هامدة.
وعلى الرغم من تحريم صيد الأفيال في معظم الدول الإفريقية، حيث يعمد الأهالي والصيادون المحترفون إلى اصطيادها طمعاً في أنيابها العاجية باهظة الثمن، فإن صيد الفيلة مازال أمراً مألوفاً في غابات الكونغو وغينيا الاستوائية، ويعتقد الناس هناك أن الفيل يميز رائحة البشر على بعد ميل كامل خاصة عند هبوب الرياح في اتجاه الحيوان، لذلك يفضلون الصيد عندما تكون الريح ساكنة تماماً، مسلحين بالحراب والسهام والبنادق أحياناً، وبخبرة طويلة جعلتهم يعرفون من أين يوردون الأفيال موارد التهلكة!
ويحاذر الصيادون من إصابة الفيل في أنيابه، لأنه يقاسي آلاماً شديدة من جراء ذلك ويصبح أكثر عدوانية وشراسة، فأعصاب الأنياب مرهفة جداً والإصابة فيها ليست مميتة بطبيعة الحال، أما إذا أصيب الفيل في إحدى رئتيه فإنه يستطيع أن يعدو هرباً بضع مئات من الأمتار وينطلق الصيادون خلفه، فهم يعرفون أنه سوف يتوقف فجأة عن العدو، ويرفع خرطومه عالياً في الهواء عدة مرات، الأمر الذي يعنى أنه سوف يختنق بعد دقائق قليلة، وهنا يطلق الفيل المصاب صيحة هائلة تهتز لها جنبات الغابة ثم يسقط ميتاً.
الصيد بالإغراء!ويلجأ الهنود إلى طريقة أقل قسوة وأكثر دهاء لصيد الأفيال، والذكور منها على وجه التحديد، وذلك بالاحتيال عليها في موسم التزاوج و(إغرائها) بواسطة الإناث التي يتم تدريبها على هذا العمل الذي يعتمد على خداع الذكور المسكينة.
ويقول الدكتور حسين زين الدين إن الهنود يستخدمون لهذا الغرض أربع أو خمس إناث، يركب الصيادون فوقها متلفعين بثياب في لون الفيلة حتى لا تميزهم الذكور المراد صيدها، ويطلق الصيادون أنثى منفردة (تستعرض) نفسها أمام الذكر جيئة وذهاباً، وتقوم الأنثى بإطلاق نفس الأصوات التي تصدر عنها عندما تبحث عن الزوج، وبطبيعة الحال يتعقبها الفيل الذكر في البراري ليقضى منها وطراً، لكنها تظل وفوقها الصياد تدور وتلف وتهرب، وقبل أن يسأم الذكر من المطاردة تبرز له أنثى أخرى تفعل نفس الشيء فيتعقبها أيضاً، وهكذا حتى يدركه التعب في النهاية من الجري والإغراء فيسقط على الأرض لينام، وهنا يكون الصيادون له بالمرصاد فيلقون عليه الشباك ليقع ضحية رغباته!
ومن فيلة الهند إلى قردة الصين، حيث تكثر قرود (المكاك) في الجنوب الصيني، وتعيش في تجمعات كبيرة داخل الغابات وتفر من الإنسان فرارها من الأسد، وتميز هذه القرود بذكائها الحاد وحسها الاجتماعي، ولكن الأهالي يعمدون إلى اصطيادها بنصب الفخاخ والشباك، في المناطق قليلة الأشجار إذ تساعد الأغصان الكثيفة القردة على الاختباء في أعالي الشجر.
وينصب الصيادون الشباك بحيث تحيط بالقردة من ثلاثة اتجاهات، أما الاتجاه الرابع فيحتله جماعة كبيرة من الصيادين تبدأ في دق الطبول والنواقيس لإزعاج (المكاك) وإرغامها على النزول من الأعالي صوب الفخاخ، ويطلق أحدهم النار في الهواء إلى أعلى لترويع القرود، وخوفاً من أن تهجم الحيوانات في جماعات كبيرة على الصيادين فتفتك بهم، وهكذا حتى تضيق الحلقة على القردة شيئاً فشيئاً فتقع في الفخ، ومن الغريب أن قرود المكاك لا تتخلى مطلقاً عن سلوكها الاجتماعي حتى في ساعة الخطر، فهي تنتخب من بينها قرداً عجوزاً ليقودها إلى النجاة ويدبر أمرها، حتى إذا وقع القائد في الأسر استسلم الجميع لمصيرها المحتوم.
مصارعة الأسودوفي المناطق الاستوائية أعالي النيل يلجأ الأهالي إلى صيد الزراف شغفاً بلحمها، وهم يتعقبون الزرافة على ظهر الخيول ليرغموها على العدو حتى تتعب من الجري في مناطق بعينها، حيث تنتظرها فخاخ دائرية مصنوعة بمهارة تشبه إطارات السيارات، لكنها دوائر مفرغة من الداخل، فإذا مرت الزرافة عليها انحشرت قدمها في إحدى هذه الدوائر لتسقط على الأرض، غير أن الضحية تكتب لها النجاة لو استطاعت العبور إلى المناطق المغطاة بالنباتات الشوكية الحادة، وعندها لا يستطيع الصياد التقدم بحصانه حتى تدمى قدما الحصان فيعود مثخناً بالجراح، ولولا هذه المناطق الشوكية لأنقرض الزراف نهائياً.
ويعتبر الجاموس البري من أخطر حيوانات الغابة وأصعبها في صيده، فهو يمتلك قوة هائلة يدافع بها عن نفسه بدعونة دفاع المستميت، وبذلك فإن مخاطر صيد هذا الحيوان لا تساوي ما يمكن الحصول عليه من لحم وجلد، ولهذا السبب قلماً يقدم الأهالي على مطاردة الجاموس البري، باستثناء المحاربين الأشداء الذين يعمدون إلى صيده بغية التفاخر بالقوة والشجاعة وعشق المغامرة.
ويشير رتشارد ستيوارت وهو رحالة بريطاني من هواة الصيد البري، إلى أن الأهالي في إفريقيا الاستوائية يتفننون في صيد معظم حيوانات الغابة، لكنهم يتجنبون الأسد ولا يتعرضون له ما دام يكف أذاه عنهم وعن ماشيتهم اكتفى بافتراس الحيوانات البرية، حتى إذا ما بدأ الأسد في مهاجمتهم فقتل أحدهم أو تعدى على قطعانهم فسرعان ما يتألبون عليه ليصبح في عداد الهالكين لا محالة كنوع من الثأر الشخصي!
ويمتطي الأهالي المسلحين بالحراب والأقواس ظهور الخيل، ليبدأوا في مطاردة ملك الغابة في عرينه، ومتى شعر الأسد بأنه مطارد فإنه يعمد إلى الهرب من مكان إلى آخر، وربما تستمر الجولة عدة أيام قبل أن يُصاب الأسد باليأس فيُكشر عن أنيابه ويزأر بقوة دليلاً على أنه انتقل من الدفاع والهروب إلى الهجوم، ومن طبيعة الليث أن يغيِّر مخبأه عدة مرات قبل أن يهاجم خصومه من البشر، غير أنه يجد نفسه في النهاية محاطاً بأعدائه من كل جانب وقد شرعوا أسلحتهم الحادة، ليسقط الأسد عاجلاً أو آجلاً صريعاً بعد أن يدفع الأهالي ثمناً باهظاً، إذ لا تمر المعركة مع ملك الغابة دون خسائر وربما يلقي أحدهم مصرعه ويصاب آخرون، غير أن الإصابة في قتال مع أسد تصبح وساماً على صدر كل من شارك في هذه الجولة الخطرة مدى الحياة.
ويستعمل الصيادون في جنوب السودان طريقة بارعة لصيد النمور، إذ يضعون بين الأشجار رأس ماعز أو خروف، ويدخلون فيها ماسورة بندقية مخبأة داخل التجويف بحيث لا يراها النمر، ويتم ربط (زناد) البندقية في خيط رفيع إلى شجرة أو وتد، وعندما يشم الحيوان رائحة الدماء ويأتي لجذب الرأس يشد الخيط (الزناد) فتنطلق الرصاصة لتصيب النمر من هذا المكان القريب في مقتل!
ولخوض رحلة في الاحراش والغابات ووسط حشائش السافانا واشجار الصنوبر حيث تنتظرنا الكثير من الوحوش والسباع المتربصه التي ترغب بأنشاب مخالبها وانيابها في ضحية بسيطة وسهله مثلنا لكننا اليوم سوف نتحدث عن العده والعتاد التي ستجعلنا نقاوم تلك الوحوش المفترسة ونصد هجماتها الرهيبة ولن نكون ابداً بالضحية السهلة التي توشك علي الوقع بين انياب تلك الكواسر المفترسة دعونا نتعرف علي اهم ماسيلزم رحلة سافاري مخصصة للصيد وسط ادغال وغابات ومستنقعات افريقيا السوداء ...
المعدات اللازمة لرحلة صيد :-1-دليل يقودك للطريق
2-ادوات للراحه والنوم
3-الاسلحة والذخيرة
4-المؤن
5-وسيلة للتنقل
والان دعونا نتكلم عن كل واحد من هذه العناصر بصورة مختلفة
1-المرشدسوف يلزمك شخص من ابناء المنطقة ليقوم بأرشادك للطريق وسط الغابات والادغال وهذا الشخص يجب ان يكون متقناً للغة ثانية تتقنها انت حتي تستطيع التواصل معه وحتي يجعلك تتواصل مع ابناء القبائل الاخري الذين قد تصادف وتلقاهم في طريقك
كما يجب ان يتمتع هذا الدليل بمعرفته الجغرافية للمكان حيث انه سوف يرشدكم للطريق الصحيح في رحلة محفوفة بالمخاطر والمهالك وسوف يساعدكم في ان لاتضلوا الطريق
سووف يلزمك معدات اخري غير المرشد ولعل التكنولوجيا الحديثه سهلت الامور اكثر واكثر ومن ضمن الاجهزة الحديثه التي سوف تساعدك كثيراً
1-البوصله وهي لاغني عنها لكل مسافر ورحال
2-ساعه لمعرفة الوقت والتاريخ
3-موبيل محمول متصل بالاقمار الصناعيه ليساعدك في طلب الاستغاثة
4-جهاز GBS او علي الاقل موبيل يدعم هذه الخدمه العظيمة التي ستضمن لك ان لاتتوه وسط الاحراش والغابات والتي ستقودك للطريق الصحيح
2-ادوات الراحة والنومحينما نتكلم عن رحلة شاقة وطويله وسط الغابات والادغال يجب ان نعلم انك قد تضطر للمبيت وسط الغابات حيث انه قد يهبط الظلام فجأه حيث يتعزر السير وسط الاحراش الكثيفة وحيث تخرج الوحوش الضاريه التي تقوم برحلات صيد ليلية باحثع عن فرائسها الشهيه وحيث تنبض الغابة بالحياة نعم تنبض بحياة كائنات كثيرة ليلية خرجت باحثه عن فرائسها هنا سوف تضطر
لأستخدام الادوات التاليه1-خيمة او مخيم تقوم بنصبه والاستعداد لأن تعسكر في مكان المبيت
2-بيجامة للنوم واحرص علي ارتداء الجوارب في قدميك حيث تعيش وسط الادغال ذبابة الرمال التي تتسلل ليلاً لتحفر جيوب في جلد قدمك وتضع فيه بيضها والذي يسبب فيما بعد التهابات مؤلمة للقدم
3-ناموسيه لتمنع تسلل اسراب الباعوض المتعطشة للدماء
4-لحاف واغطية
5- كشاف اومصباح او فانوس
6-شخص اخر يكون معك لتتبادلا الحراسة الليلية
3-الاسلحة والذخيرةيجب ان يتمتع الصياد في هذه الرحلة بقدر مايستطيع وان يأخذ حذرة قدر مايستطيع لذا يتوجب عليه ان يختار الاسلحة والذخيرة التي يفضلها هو وان كان هذا لايمنع من وجود بعض الادوات والاساسيات التي لاغني عنها في اي رحلة صيد وهي تشمل
1-السكاكين حيث سيلزمك سكين طويل لقطع الحشائش الطويلة لتشق طريقك بينها كما سوف يلزمك سكين اخر للسلخ والذبح
2-خنجر وهو يستخدم غالباً في قتل الحيوانات القريبة اكثر من اللازم وغالباً مايوضع في جراب ويوضع علي الخصر او في الحذاء
3-مسدسات سوف يلزمك مسدسات وهي تستخدم غالباً للتصويسب علي الاهداف القريبه كما ان المسدس سريع الحضور والاستعداد وسهل الاستخدام
4-بنادق سوف يلزمك بندقية صيد وقد يلزمك ايضاً بندقية تخدير كذلك حيث ان طلقات البنادق اقوي من طلقة المسدس ومداها اكثر بعداً لذا تستخدم البنادق غالباً في الصيد حيث يقف الصياد علي نسافة بعيدة موجهاً بندقيته نحو الحيوان ومطلقاً الرصاص عليه فأن لم تصبه الطلقات اصابة قاتلة يكون في استطاعة الصياد الهرب علي الاقل
5-الاحبال والفخاخ وتستخدم الاحبال في اصطياد بعض الحيوانات كما انها تستخدم في صنع الكثير من الشراك والافخاخ وتستخدم كذلك في سلخ الحيوان حيث يربط بالحبل ويعلق علي شجرة او غيرها ليتمكنت الصياد من سلخه اما الافخاخ فهي كثيرة وتوضع في طريق الحيوانات لعرقلته ومن ثم صيده فيما بعد
6-منظار مقرب
7-الذخيرة :- سوف يلزمك اكيد ذخيرة لتملأ بها اسلحتك والبعض يفضل طلقات التخدير ولكن هذا لايمنع من استخدام الرصاص الحي في كثير من الاحوال سوف يلزمك صندوق طلقات من نوع الخرازةوهي طلقات من عيار 0.22 بوصة وفي الغالب تستخدم هذه الطلقات مع الحيوانات الصغيرة كالغزلان والايائل وغيرها اما الحيوانات الكبيرة والخطرة فسوف يلزمك صندوق من طلقات اقوي واشد فتكاً وهي طلقات تسمي بالرصاص الصوليد حيث تكون الرصاصه مصمته ومغلفه بالنحاس غالباً كما انها تكون من النوع الثقيل الذي يستطيع اختراق جلد سميك كجلد تمساح او فيل مثلاً وهذه معلومات عن اشهر انواع ذخائر الصيد
الخرازة:من أسلحة الصيد المعروفة وهي غنية عن التعريف وهي من عيار 0.22 انش ( وليس مم كما يعتقد الكثير) أي ما يعادل ( 5.6مم ) تعتمد اسلوب Rimfire أي أن النادوس لا بد أن يضرب على الحافة وليس على الوسط كما في أسلحة الشوزن والرشاش والشاخوفة والتي تعتمد اسلوب Centerfire ولها أنواع عديدة
0.22 BB , CB حجمها صغير حيث أن قفش الرصاصة صغير جداً. مداها أيضا صغير جدا
0.22 SHORT أكبر بقليل من سابقتها ولها قوة أكبر بقليل تستخدم كثيراً في مسدسات الخرازة المحالة
0.22 LONG أكبر وأبعد في المدى ولكن ليست مشهورة
0.22 LONG RIFLE أكثر الأنواع انتشاراً وأشهرها والتي ينصح دائما باستخدامها وهي رصاصة الخرازة المعروفة
0.22 MAGNUM طويلة جداً .. قوية جداً .. لا ينصح باستخدامها في بنادق الخرازة العادية
0.22 WMR كانت من صنع شركة وينشستر ولكنها انقرضت ونادرة جداً الآن.. أطول وأقوى من سابقتها
الرصاص الحديدي :-أما أنواع رصاص 0.22 long rifle فهي كثيرة منها HP والذي يوجد به فتحة بالأعلى ومنها Solid الذي يكون مصمتاً وكذلك تكون مغلفة بغلاف من النحاس وبعضهاغير مغلف ومن الماركات المشهورة
CCI Stinger يتميز هذا النوع بالسرعة العالية والقوة حيث تصل سرعة الرصاصة فيه إلى 1560 قدم / ثانية ووزن طلقته 37.5 جم أقوى رصاص خرازة أنتج في العالم إلى الآن مغلف بالنحاس له قفش أبيض مميز طويل
Fedral Classic سريع وقوي وزن رصاصته 40 جم أمريكي الصنع سرعةرصاصته 1290 قدم / ثانية مصمت مغلف بالنحاس
ِArmscore Precision فلبيني الصنع وزن رصاصته 36 جم وسرعة الطلقة 1089 قدم/ثانية مغلف بالنحاس نوع رديء ومنتشر للأسف
ELEY High Velocity المشهور بين العامة بأبو أرنب وزن الرصاصة 37جم وسرعتها 1165 قدم / ثانية غير مغلف انجليزي الصنع
Tenex Hyper X المشهور بحرف X وزن الرصاصة 36.5 جم وسرعتها 1100 قدم / ثانية غير مغلف أمريكي الصنع
المؤن :-
سوف بلزمك بالطبع ان تحمل معك زمزميات مليئة بالماء كما سوف يلزمك ان تحمل معك بعض المعلبات والاطعمة الجاهزة ولاتنسي ان تحمل ضمن المؤن اكياس الملح حتي تستطيع ان تملح لحوم الحيوانات التي ستصطادها وتجففها لتبقي اطول فترة معك
وسائل النقل :-في قديم الزمان كانت تستخدم الخيول اما الان فأن العربات الجيب هي افضل وسائل النقل وان كنت تنوي الصيد في الغابات فبالتاكيد سوف تضطر لترك وسيلة المواصلات في مكان قريب منك لتستطيع الوصول اليها وقتما تشاء في حين تزحف انت منسلاً وسط الحشائش والاشجار لتقتنص من بينها فريستك الشهيه